gtag('set', {'content_group5': 'My Group Name'}); أَلا يَا حَمَامَ الأَيْكِ إِلْفُكَ حَاضِرٌ - وَغُصْنُكَ مَيَّادٌ فَفِيمَ تَنُوحُ - محمود سامي البارودي

القائمة الرئيسية

الصفحات

أَلا يَا حَمَامَ الأَيْكِ إِلْفُكَ حَاضِرٌ - وَغُصْنُكَ مَيَّادٌ فَفِيمَ تَنُوحُ - محمود سامي البارودي

أَلا يَا حَمَامَ الأَيْكِ إِلْفُكَ حَاضِرٌ

              وَغُصْنُكَ مَيَّادٌ فَفِيمَ تَنُوحُ

غَدَوْتَ سَلِيماً فِي نَعِيمٍ وَغِبْطَةٍ

              وَلكِنَّ قَلْبِي بِالْغَرَامِ جَرِيحُ

فَإِنْ كُنْتَ لِي عَوْناً عَلَى الشَّوْقِ فَاسْتَعِرْ

               لِعَيْنَيْكَ دَمْعاً فَالْبُكَاءُ مُريحُ

وَإِلَّا فَدَعْنِي مِنْ هَدِيلِكَ وَانْصَرِفْ

               فَلَيْسَ سَواءً بَاذِلٌ وشَحِيحُ









تعليقات